The smart Trick of تأثير الثقافة على السلوك البشري That No One is Discussing
The smart Trick of تأثير الثقافة على السلوك البشري That No One is Discussing
Blog Article
فالثقافة والقوالب الاجتماعية تشكل القيم والمعتقدات والمعرفة للأفراد، وتنعكس في سلوكهم وتصوراتهم عن الذات والآخرين.
هناك بعض الخصائص والسمات التي تميز الثقافة العامة للفرد والمجتمع، وتشمل ما يلي:
أَبَتْ لِي عِفَّتِي وَأَبَى بَلَائِي وَأَخْذِي الْحَمْدَ بِالثَّمَنِ الرَّبِيحِ
- أصبح الإعلام الرقمي منصة رئيسية لإعادة تشكيل الرأي العام، والتأثير على التصورات الثقافية، وتعزيز أنماط جديدة من السلوك الاجتماعي.
- يمكن أن تؤدي الازدواجية الثقافية إلى صراعات داخل الشخصية، حيث يجد الفرد نفسه ممزقًا بين متطلبات المجتمع الحديث والقيم التقليدية التي نشأ عليها.
- يمكن للأفراد ذوي الشخصيات القيادية أن يؤثروا في اتجاهات المجتمع، مما يؤدي إلى تبني أنماط سلوكية جديدة أو تعديل القيم التقليدية.
مما يشارك في احترام العادات والأسس الثقافية الخاصة بالمجتمع، وطريقة للتصرف وفقًا لذلك، بحيث يكتسب الشخص القدرة على التأقلم مع الثقافات المتنوعة التي ربما تختلف مع مرور الوقت.
- تعاني المؤسسات الثقافية مثل المدارس، والجامعات، والمراكز نور الامارات الثقافية من تراجع في دورها التقليدي في نقل الثقافة وتعزيز الشخصية المتماسكة.
لا جدال في أن الثقافة تؤثر في الناحية العقلية للشخصية، فالمواطن الذي يعيش في جماعة تسود في ثقافتها العقائد الدينية تنشأ عقليته وأفكاره متأثرة بذلك، كما أن المواطن الذي يعيش في جماعة تسود في ثقافتها الخرافات الثقافية تنشأ عقليته وأفكاره متأثرة بذلك، فمثلا يعتقد أهل قبيلة (نافاهو) من قبائل الأريزونا الأمريكية أن العالم مشبع بقوى خفية يمكن للإنسان أن يعدل فيها بعض الشيء ولكنه على العموم خاضع له، كما ينظر الواحد منهم إلى القرابة على أنها قوة تؤدي إلى تثبيت نظام الكون، وهكذا تتدخل ثقافة الجماعة في مضمون أفكار الأفراد ومعتقداتهم وآمالهم ومخاوفهم وقيمهم.
وَإِجْشَامِي عَلَى الْمَكْرُوهِ نَفْسِي وَضَرْبِي هَامَةَ الْبَطَلِ الْمُشِيحِ
ومما يبين لنا أثر الثقافة في الناحية الجسمية أيضا ما يشيع عند بعض الجماعات البدائية من ممارسات مؤلمة نور ضارة بالجسم كالتجويع والتعطيش والتعذيب.
إن فهم العلاقة بين الثقافة والنمو النفسي أمر بالغ الأهمية لفهم السلوك البشري وتفسير التنوع الثقافي.
فقد سكن المغارة ولبس الجلود، و نراه الآن يبني ناطحات السحاب، ويحول المعادن إلى مصنوعات تبهر من النانو إلى ريادة الفضاء.
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا